
سجل المرصد الجزائري للمرأة إرتفاعا في حالات الطلاق سنة 2016، إذ تتجاوز حالات الطلاق 70 ألف أي بزيادة 5 آلاف حالة عن السنة المنقضية
وتبلغ قضايا الطلاق في اليوم الواحد بما يعادل 191 قضية
ويعود ذلك الإرتفاع الكبير في حالات الطلاق حسب رئيسة المرصد إلى التقصير الكبير من طرف محامي وقضاة جلسات الصلح كما أكدت أنهم يشجعون على الطلاق لأن جلسات الصلح تستغرق دقائق معدودة في حين أ، القانون يمنح لقضاة الصلح مدة 3 أشهر للإصلاح بين الزوجين ويمكن للمدة أن تزيد إذا تطلب الأمر ذلك